ابي ان كنت في اعين الناس اسيراً ... فأنت الحر في عيني

المدونة تعبر عن رأيي الشخصي
سعد الشاطر

Saturday, January 5, 2008

محتـااج اوي


خلاص فاض الكيل بيا

مش قاااادر استحمل اكتر

خلاص كدة كفاية

Its enough

اليومين دول انا خلااااااص ماليش حل

محتاج اقرب شوية لربنا

هوا اللي بايده يطلعني من مشاكلي كلها


 

بس.. محتاج حد ياخدني في حضنه اوي اوي

9 comments:

عصفور المدينة said...

أثبت يا سعد واضرب لنا مثلا رائعا
واجتهد أن تكون قدوة
وعليك بالدعاء

Anonymous said...

أكاد أحس كم تحتاج ان يحتويك أحد
أنا أبي مات مقتولا ,,, أعرف جيدا عندما تحتاج لحضن ولا تجده
اعرف ذلك الاحساس ... لا هو بكاء ولا هو صراخ إنها رعشة في كل جمسي يريد يلتصق بأحد ما ويبكي ويبكي دون خجل ودون خوف
لا أذكر كم احتضني والدي(ليس كثيرا على أي ) ولكني أذكر آخر مرة نمت بجانبه واختلط نفسي بنفسه ونمت في حضنه

يفصلني بينك مسافات كثيرة
لكني أحتضنك الآن بروحي وأشكوا بثي وبثك وحزني وحزنك إلى الله ,,, رب إني مسني الضر وانت ارحم الرحمين

نور جديد said...

مش عارفة بحس ان في الموقف ده حضرتك مش محتاج لكلمات الشفقة و الطبطبة على قد ما محتاج
ربنا يقولك متخافش انا معاك "لا تحزن ان الله معنا "
و بعد ربنا حد من البشر هقول اني انا الفرد ده يقولك
قوم يا بطل
انت تستطيع
و لا مانع من البكاء
البكاء الذي يعيد اللبن المسكوب و هذا النوع من البكاء لا يكون الا بين يدي الله تبارك و تعالى

سارة بندارى said...

وفقكم الله لما يحبه ويرضاه

جمعاوى said...

هو أنا مش عارف أقولك إيه بصراحة

ممكن كل اللى أقدر عليه

إنك تقرأ التدوينة دى

= التدوينة دى علشانك =


http://fokakmeni.blogspot.com/2008/01/blog-post_13.html

ابو صهيب ( الجمعاوي الاصيل)سابقاً said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي في الله سعد

واقول لك لاتحزن

فإن نصر الله قريب

ولا تظن ان الشاطر اباً لك وحدك

ولكنه اباً لنا جميعاً اشتقنا لرؤيته

حراً طليقاً

فك الله كربه هو ومن معه

ولك كل التحية

بنت مصرية جدعة said...

اخبارك ايه يا سعد..........طمنا عليك
"ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين"

أحمد سعيد علي الدين said...

بصراحة مش هعرف أرد عليك لأني أعاني مما تعاني منه
ولكني أوقن أن لا ملجأ من الله إلا إليه

شهاب الأزهر said...

تعالوا نقضي ساعة في غزة.. سنطفئ الأنوار ونعيش على الشموع لنشارك غزة ظلامها، ونترك الدنيا ونتضع إلى الخلاق لندعم أبناءها